logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:19:27 GMT

توقيع الاتفاق اليوم تفاؤل مصري... وارتياب خلــيجي

توقيع الاتفاق اليوم تفاؤل مصري... وارتياب خلــيجي
2025-10-13 06:59:05
فلسطين
الأخبار
الإثنين 13 تشرين اول 2025

الخلافات الجوهرية بين مصر والسعودية والإمارات قد تدفع في اتجاه تمثيل منخفض المستوى للأخيرتين (أ ف ب)

تحتضن مدينة شرم الشيخ في جنوب سيناء، ظهر اليوم، «قمة شرم الشيخ للسلام»، في أجواء احتفالية بإعلان «انتهاء حرب غزة»، وذلك بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وعدد من قادة الدول، من بينهم الرئيس الفرنسي، ورئيس الوزراء البريطاني، ورئيسة الوزراء الإيطالية، والمستشار الألماني، وملكا الأردن والبحرين، إلى جانب رئيسَيْ تركيا وأذربيجان، ورئيس المجلس الرئاسي الأوروبي، ورئيس السلطة الفلسطينية. وتُعقد القمة في ظل غياب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي لم تُوجَّه إليه دعوة للحضور، كما يغيب عنها مسؤولو «حماس» الذين خاضوا جولات التفاوض الأخيرة.

وتأمل القاهرة أن تكون القمة بداية لتوافق سياسي يمهّد لمسار «حلّ الدولتين»، خصوصاً في ظل استبعاد نتنياهو الرافض للاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته. ومن المُنتظر أن تتناول النقاشات ضمانات استمرار التهدئة والالتزام الإسرائيلي بها، ليس خلال فترة حكومة نتنياهو الحالية فقط، بل خلال فترة أي حكومة إسرائيلية مقبلة، خصوصاً مع ترجيح إجراء انتخابات مبكرة في الكيان وحلّ «الكنيست».

وإذ يصل ترامب إلى شرم الشيخ غداً قادماً من تل أبيب، عقب خطاب يلقيه في «الكنيست»، في زيارة قصيرة قد تشمل لقاءات مع عدد من الأسرى المُفرج عنهم، يحفل جدول أعمال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، باللقاءات الثنائية والمشاورات الموسّعة حول ملفات عدّة. وبحسب مصادر مصرية، فإن «السيسي سيبحث مع الرئيس الفرنسي الوضع في لبنان، وإمكانية تكرار نموذج غزة في سياق تسوية مماثلة».

على أنه إلى مساء أمس، لم تكن السعودية والإمارات قد أبلغتا القاهرة بعد بمستوى تمثيلهما في القمة. ورغم أن التقديرات تشير إلى احتمال مشاركة الرئيس الإماراتي محمد بن زايد وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، غير أن الخلافات الجوهرية بين الدول الثلاث حول التعامل مع «حماس» ومستقبل سلاحها، إضافة إلى فتور موقف أبو ظبي حيال صيغة التفاهمات، قد يدفع كلّ ذلك في اتجاه تمثيل منخفض المستوى. ووفق مسؤول مصري تحدّث إلى «الأخبار»، فقد تولّى صهر ترامب، جاريد كوشنر، تنسيق الاتصالات مع السعودية والإمارات خلال اليومين الأخيرين، مع التعويل على مساهمة خليجية واسعة في تمويل خطة إعادة إعمار قطاع غزة.

وفي غضون ذلك، ساهمت اللجنة المصرية الميدانية داخل قطاع غزة، في تسهيل عودة أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى مدينة غزة خلال اليومين الماضيين، بالتوازي مع تكثيف دخول شاحنات المساعدات الغذائية والدوائية، وفق ما تمّ الاتفاق عليه، لضمان عودة الإمدادات إلى معدلاتها الطبيعية خلال يومين على الأكثر.

أمّا بشأن اختيار شرم الشيخ لاستضافة القمة، فأوضح مصدر مصري، لـ«الأخبار»، أن «القرار جاء نتيجة صعوبات أمنية في القاهرة وضيق الوقت، وهو ما جرى التوافق عليه مع الجانب الأميركي، ولا سيما أن الزيارة الرئاسية محدودة زمنياً». ولفت المصدر إلى أن «المقترح الأول كان عقد القمة على مدار يومين، لكنّ الجانب الأميركي طلب اختصارها إلى يوم واحد». وأضاف المصدر أن القاهرة «أعدّت مقترحات عدة للاحتفاء بالرئيس الأميركي، غير أنها لم تُعلن بعد لأسباب تتعلق بالتنسيق البروتوكولي مع واشنطن ورغبة القيادة المصرية في تعزيز التقارب مع الإدارة الأميركية، وإنهاء فترة التوتر التي شابت العلاقات منذ وصول ترامب إلى السلطة، والتي شهدت في مراحل سابقة مناورات دبلوماسية حذرة».

وكان السيسي قد تراجع عن تلبية دعوة لزيارة «البيت الأبيض» في شباط الماضي للقاء ترامب، بعد الإحراج الذي تعرّض له ملك الأردن، عبدالله الثاني، خلال زيارته. كما فضّل السيسي إرسال رئيس الوزراء لتمثيل مصر في اجتماعات الأمم المتحدة، تجنّباً لما اعتبرته القاهرة «أسلوباً غير لائق في التعامل مع رئيسها»، خلال ترتيبات لقاء ترامب مع قادة الدول الإسلامية المشاركة.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
السلطة والمصالح التركية في سياق العدوان على سوريا ولبنان
الديار: زيارة فرنسية في توقيت استثنائي… رسائل تتجاوز لبنان إلى الإقليم اختفاء برّاك «عن السمع»… المفاوضات اللبنانية مع حم
السبب الأساسي للعدوان الإسرائيلي على قطر
اليمن في مواجهة العواصف من حضارة سبأ إلى ساحة الصراع العالمي
رسالات وما أدراك ما رسالات.....!
السعودية تواصل حملتها لحظر الحركة في لبنان: «حماس» في السراي الكبير
السلطة ترى وتسمع... ولا تتكلّم العدوّ: باقون حتى إشعار آخر بدعم أميركي
استراتيجية التوحّش في فصلها الثاني: المزيد من الأمر نفسه
واشـنـطـن والـريـاض لـحـلـفـائـهـمـا: تـحـضّـروا لـلانـتـخـابـات... وبـعـدهـا نـتـحـدّث!
البناء: البورصات العالمية تستعيد عافيتها ونيويورك تخسر 1% مع التمسك بالرسوم
رؤية ترامب وخطته لعرب آسيا
ماهر الخطيب : 8 آذار بلا رأس: كل يغني على ليلاه؟!
صنعاء تحت ضغط الشارع: على الرياض إنهاء الحصار
على بالي مع اسعد أبو خليل
سلام تفاهم مع «الثنائي» على نص مصدره ميثاق الأمم المتحدة البيان الوزاري: معركة وهمية لأعداء المقاومة
توسّع الحرب أو تكثيفها... خيار واقعي
الاخبار : وهمُ انخفاض سعر الصرف
مـفـاجـآت أمـيـركـيـة جـنـوبـاً والـعـيـن عـلـى الـمـخـيـمـات
لا خيار أمام جيش العدو سوى الانسحاب... أو المقاومة
قطاع المياه ووكالات الأمم المتحدة أول الخاسرين وقف تمويل USAID: إغلاق منظمات وصرف موظفين
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث